هم رجال مصر من نوع خاص وهبوا دمائهم لكرامة مصر فاصبحوا اشباح مرعبة للكيان الصهيونى وملائكة عند ربهم.
شعار المجموعة
صورة تجمع الشهيد إبراهيم الرفاعي بأبطال مجموعته بالزى الرسمى
ابراهيم الرفاعى يقوم بتقديم احد رجاله مساعد مصطفى إبراهيم والملقب بالغضنفر للرئيس السادات .. ويظهر فى الصورة العميد نبيل شكرى.
ابراهيم الرفا عى قائد المجموعة 39 قتال
ابطال مصر قبل اداء احدى المهام القتالية
اثناء التجهيز لاحدى المهام خلف خطوط العدو
افراد المجموعه 39 قتال
الابطال فى طريقهم للعودة بعد اتام احدى مهامهم الخطيرة
الرئيس السادات اثناء تكريمه لرفاعي و مجموعته
السادات وملاحظات للرفاعى
نوط الشجاعه من الرئيس السادات للفدائي محمد عبده موسي من المجموعه 39 قتال
السادات يشارك ابطال المجموعة 39 فى رفع علم مصر
الشهيد محمود الجيزى احد ابطالنا الحقيقيون
أمير الشهداء إبراهيم الرفاعى
روح المرح تسود المجموعة اثناء التدريبات
صورة الشهيد ابراهيم الرفاعى فى صباه ثم صورته وهو طالب بالكلية الحربية ثم صورته مع زوجته.
صورة تجمع الشهيد بأبطال مجموعته
صورة لزيارة الفريق محمد فوزي وزير الحربية و الفريق محمد صادق مدير المخابرات بأمر من الرئيس عبد الناصر لتكريم الرفاعي و رجاله و منحهم الأوسمه
صورة نادرة يعقوب رونيه أول أسير إسرائيلي على الجبهة المصرية عام 1968 بواسطة المجموعة 39
على ابو الحسن تزين صدرة الأوسمة و الانواط البطولية
دائما خفاق بتضحيات ودماء رجالك يامصر
د.على نصر القائد الثانى للمجموعة
قامت المجموعة 39 قتال بأسره عام 1968 والعودة به الى القاهرة دون خدش واحد
كلمه الرئيس السادات اثناء زيارته للمجموعه 39 قتال بخط يده
مقاتلين المجموعة 39 قتال فى طريقهم لتنفيذ احدى العمليات
تعظيم سلام لاسود وشجعان مصر
تم تكوين هذه المجموعة من قوات الصاعقة المصرية عقب نكسة يونيو، تحت قيادة البطل إبراهيم الرفاعي. بدأ تكوين المجموعة بجماعة صغيرة من ضباط الصاعقة المعروفين بقدراتهم القتالية العالية ثم تطورت تلك الجماعة إلي فصيلة، وبتعدد العمليات تطورت إلي سرية (نحو 90 فردا مابين ضابط وصف وجندي) إلي أن أصبح عدد العمليات التي قامت بها هذه السريه 39 عملية، فتطورت السرية إلي تشكيل اطلق عليه (المجموعة 39 قتال) نسبة إلي عدد العمليات التي قاموا بها قبل تشكيلها الرسمي، وعين ابراهيم الرفاعي قائدا لها وكان هو المدرب والمخطط كما كان الأخ والصديق لكل جندي مقاتل ولكل ضابط بها.
كان الرفاعى قاسيا للغاية في تدريبه لرجاله
الرفاعى "أمير الشهداء"
* كان مزاحة لاى من افراد المجموعة بان ينزع فتيل إحدي القنابل اليدويه ويقذف بها اليه وعلى مقاتليه ان يسرعوا بالتخلص منها والقائها الي مكان بعيد قبل مرور اربع ثوان ولا كانت تنفجر فيه.
* كانوا يتدربون علي كيفية الموت وكان مبدئهم أن لايموت الفرد دون أن يأخذ معه اكبر عدد من افراد العدو يأخذ ثمن روحه من العدو علي الأقل بعشرة أرواح منه.
* كانت أول عمليات هذه المجموعة نسف قطار للعدو عند الشيخ زويد ثم نسف مخازن الذخيرة التى تركتها قواتنا عند انسحابها من معارك 1967 .
وبعد هاتين العمليتين الناجحتين ، وصل لإبراهيم خطاب شكر من وزير الحربية على المجهود الذى يبذله في قيادة المجموعة .
لقطات للتاريخ ولاولادنا يفتخرون بها .
* المجموعة 39 قتال هم أول من اشتبك مع العدو وجها لوجه بعد النكسة وأول من زرع ألغاما بشرق القناة.
أول من ضرب قوات العدو داخل سيناء بصواريخ80 و130مم.
أول من ابتكر عمليات الاستطلاع بالمناطيد القديمة التي استخدمت في الحرب العالمية الأولي والثانية.
* اصحاب اول مواجهة فعلية مع العدو الاسرائيلى فكانت عملية لسان التمساح المواجهة الحقيقية الأولى بين الجندي المصري والجندي الإسرائيلي منذ حرب 1948.
في تلك المواجهة تم القضاء نهائيا علي أسطورة الجندي الإسرائيلي الذي لا يقهر واثبت رجال المجموعة 39 قتال أن الجندي الإسرائيلي من أجبن أجناد الأرض وبذلك يكون البطل الرفاعي ومجموعته القتالية قد تمكن من الأخذ بثأر الفريق عبد المنعم رياض
استشهاده .
الشهيد / عقيد إبراهيم الرفاعي
قائد مجموعة المخابرات الخاصة استشهد يوم 19 أكتوبر 1973
اشتبك مع دبابات العدو و أصيب بطلقة دبابة و استشهد يوم 19 أكتوبر عند المنايف جنوب ترعة الإسماعيلية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ } صدق الله العظيم