ماهو سر الرقم 11وإرتباطة بهرم خوفو

جماعتى «الماسونية» و«الكابالا» اليهوديةوسر الرقم 11:

حاولت هاتين الجماعتين إقامة حفل خاص بمنطقة الهرم مساء يوم الجمعة 2011/11/11، لإقامة بعض الشعائر الدينية حول هرم خوفو الأكبر، وهو حفل مشبوه، حيث رفض مدير عام منطقة الهرم منحه تصريحًا، لأن منظميه على علاقة ببعض المجموعات اليهودية، وأيضًا على علاقة بالمنظمة البولندية التى تم وقف بعثة الحفائر الخاصة بها فى مصر، عام 2001، بعد التأكد من صلتها ببعض الجماعات الماسونية والصهيونية التى تروج لبعض الشائعات والخرافات، فيما تجاهل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور مصطفى أمين ورئيس قطاع الآثار المصرية عاطف أبو الدهب هذه الحقائق، وقررا الموافقة على إقامة الحفل، وتناقضت تصريحاتهم حوله.والشركة البولندية التى تشترك فى تنظيم الحفل ترتبط ببعثة الحفائر التى كانت تعمل فى مصر عام 2001، وذكرت المصادر أن جزءًا من دخل الحفل، سيذهب لدعم هذه البعثة وما تروج له من أفكار خرافية، منها أن نهاية العالم ستكون العام القادم، وأن بداية هذه النهاية ستكون هذا الشهر، فى منطقة هوارة.
وأن هذة الجماعات يقولون أن هذا التاريخ 2011/11/11لن يتكرر بالنسبة للكون لأنهم يعتقدون أن الرقم 11 هذا مقدس لهم وهذا التاريخ يجمع هذا الرقم ثلاث مرات11/11/11 وأنة عند الساعة الحادية عشرفى نفس اليوم تزداد المعادلة لديهم 11أخرى فتكتمل المعادلة كما يعتقدون وتصبح القوى العظمى على استعداد للخروج بطاقتها العظيمة التى بامتصاصها تدخل هذه الطاقة إليهم وبها يستطيعون حكم البشرية بأكملها لفترة زمنية لا تقل عن 1000 عام، وبما أن مصر القديمة هى روح الكون، وهرم خوفو وعاء الطاقة الأكبر فى العالم، وطريق الصعود إلى المعارف المقدسة، فهناك فقط وفى هذا التاريخ يمكن لهم أن يقيمواشعائرهم ليستحضروا القوى العظمى من داخل الهرم وبالتالى يمتصوها وتكون بداخلهم
وقال فيتكيفيش أحد أعضاء بعثة الحفائر إن هناك الكثير من الكتب والأفكار قدمت بخصوص عام 2012، الذى سيكون نهاية العالم، ويضيف «فيتكيفيش» أن هناك العديد من البشر يجب أن يموتوا لتأتى هذه النهاية، مؤكدًا على وجود مخرج يتمثل فى الأهرامات الكبيرة التى يراها بنيت من أجل حماية العالم من التغيرات، قائلاً إنها ليست مجرد مقبرة كما يعتقد البعض، إنما هى بمثابة سفينة الفضاء التى ستعبر بنا من حقبة زمنية فى عمر الكون إلى حقبة زمنية جديدة بدأ الكون يدخلها بعشر حركات سابقة بدأت فى شهر 11 عام 1992، تم خلالها فتح عشر بوابات، فيما يمثل الهرم الأكبر البوابة الحادية عشرة المنتظر فتحها مساءيوم الجمعةالموافق «11-11-2011»، للعبور لهذه الحقبة.
هذا ما كانوا يعتقدون ولكن خابت معتقداتهم ولم يقوموا بإقامة الحفل ولن يسمح لهم أحد فى مصر بذلك ولم يتغير شىء كما يعتقدون

» "الكعبة المشرفة".. قلب الكرة الأرضية.. وسر الرقم المثالي 1.618
» جمال مبارك كتب في" خانة المهنة فى بطاقة الرقم "نجل رئيس الجمهورية ورئيس لجنة السياسات!